يقول أنتوني لوك: لا حاجة لنظام المعلومات لأن هناك بالفعل ما يكفي من القوانين التي تغطي حوادث الطرق
diat نظرًا لوجود ما يكفي من القوانين التي تغطي حوادث الطرق، كما يقول أنتوني لوك” width=”630″ height=”420″ class=”alignnone size-medium wp-image-1670637″ srcset=”https://paultan.org/image/2023/09/Crash-accident-collision-1260×839-630×420.jpg 630w, https://paultan.org/image/2023/09/Crash-accident-collision-1260×839-1200×799.jpg 1200w, https://paultan.org/image/2023/09/Crash-accident-collision-1260×839-750×499.jpg 750w, https://paultan.org/image/2023/09/Crash-accident-collision-1260×839-850×566.jpg 850w, https://paultan.org/image/2023/09/Crash-accident-collision-1260×839.jpg 1260w” sizes=”(max-width: 630px) 100vw, 630px”/>
قال وزير النقل أنتوني لوك إن ماليزيا لا تحتاج إلى ديات نظام (التعويضات أو الدية) حيث أن هناك قوانين كافية تغطي حوادث الطرق، النجم التقارير.
وفي رد برلماني مكتوب، قال لوك إن القوانين الحالية تخدم العدالة بالفعل، وتعمل بمثابة رادع وتوفر للمجرمين فرصًا لإعادة التأهيل، كل ذلك مع احترام حقوق الإنسان.
“إن الإجراء القانوني المطبق ضد الأفراد الذين يقودون سياراتهم بتهور أو بشكل خطير، مما يؤدي إلى الوفاة، موضح في المادة 41 من قانون النقل البري لعام 1987، والذي تم تعديله في عام 2020. وينص هذا القسم على السجن لمدة لا تقل عن خمس سنوات ولا وكتب لوك: “أكثر من 10 سنوات، وغرامة لا تقل عن 20 ألف رينجيت ماليزي ولا تزيد عن 50 ألف رينجيت ماليزي، عند الإدانة”.
وتابع: “في حالة الإدانة الثانية أو اللاحقة، تكون العقوبة السجن لمدة لا تقل عن 10 سنوات ولا تزيد عن 15 سنة، وغرامة لا تقل عن 50 ألف رينجيت ماليزي ولا تزيد على 100 ألف رينجيت ماليزي”.
جاءت تعليقات لوك بعد أن سأل داتوك ممتاز محمد ناوي (PN-Tumpat) عما إذا كانت الحكومة تخطط لإدخال الديات، وهي ممارسة الشريعة الإسلامية، كخيار لأفراد عائلات ضحايا الحوادث. وأضاف أن وزارة النقل ستقوم بشكل مستمر بمراجعة القوانين ذات الصلة بموجب قانون النقل البري لعام 1987 وقانون مجلس ترخيص المركبات التجارية لعام 1987 بالإضافة إلى قانون النقل العام البري لعام 2010 للتأكد من أنها توفر السلامة لجميع مستخدمي الطريق وتظل ذات صلة بشكل عام.
تبحث لبيع سيارتك؟ بيعها مع كارو.
اكتشاف المزيد من كار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.